غرد رئيس “المجلس الوطني لرفع الاحتلال الايراني عن لبنان” النائب السابق فارس سعيد عبر حسابه على “تويتر”: سماحة السيّد أعلنتم ان الضمانة المطلوبة هي في شخص الرئيس
١-شكرًا
٢-من يربط مصير 100 الف مقاتل و 150 الف صاروخ و اموال مشبوهة و مصالح و مطلوبين… بشخص ماروني يكون مجنون
٣-ثبتّم ان “الشخص” يضمن مصالحكم على حساب الدستور
٤-نصيحتي…
شاوروا شركة تسويق اعلام حديثة. اصبحتم caduc”.

وتابع: وفجأة اصبح الجميع مع الطائف…رغم
١-إبقاء السلاح
٢-نسف العيش المشترك وفرض “حزب حاكم” وطائفة”مميّزة”
٣-قانون انتخاب “اورتودكسي”
٤-الكلام عن  مؤتمر تأسيسي وفرض فدراليّة فعليّة على الارض…
٤-رفض عروبة لبنان واستبدالها بولاية الفقيه
٥-الامساك بقرار السلم والحرب …
وبعد وبعد…

أضاف: “انا ماروني مع الدستور والطائف والعيش المشترك، ارفض البحث باية صيغة جديدة طالما يمتلك حزب الله سلاحه. احترم التنوّع ضمن الوحدة واشعر بعروبتي. لا اخاف العيش مع المسلم كما هو ولا كما اتمنّى ان يكون. ارجو جميع الناس الخروج من “الرمادي”. الشجاعة في السياسة من الاخلاق”.

وقال في تغريدة أخرى: إسألوا اهل الغجر اولاً اذا يريدون العودة الى لبنان والاّ تكون مساعي عودة بلدتهم انتهاك لحقوق الانسان الذي ينعم بكهرباء وضمان صحّي وفرص عمل وwifi وchatgpt… او نسترجع الارض… ونرسلهم الى حارة التحتا”.