اسرار الصحف اللبنانية الصادرة يوم الجمعة 23 شباط 2024
-يتردد أن تعويلاً كبيراً يُعلّق على زيارة رئيس حكومة سابق إلى عاصمة كبرى، وقد تُعلن خلالها مواقف مهمة، علما ان الموعد لم يُحدد حتى الساعة، إذ يحتاج إلى التوقيت الملائم والمناسب، وهو ما يتولاه أحد كبار مستشاري الرئيس المذكور.
-دار جدل واسع امس على مجموعة الوزراء على تطبيق “واتساب” بين الوزيرين عباس الحاج حسن وأمين سلام حول امتناع أحد الموظفين عن إعطاء الإذن بتفريغ باخرة للقمح بذريعة الإضراب مما يزيد الأعباء المالية على الباخرة والشركة المستوردة ويعرض الامن الغذائي للخطر فيما لو تكررت الخطوة.
-صدر القرار الظني امس على مدير مكتب وزير سابق ومستشار احد رؤساء الاجهزة الامنية بالسجن سبع سنوات بتهمة تأليف عصابة اشرار ومحاولة قتل وتزوير لوحات سيارات واستعمال المزور وقد تحرك مناصروه والمستفيدين من خدماته بتغطية مخالفاتهم فشنوا حملة عبر وسائل التواصل الاجتماعي معتبرين القرار سياسياً
همس
-نُقلت معلومات لجهات لبنانية، بعيد 8 ت1 الماضي، بأن عدواناً كان قيد التحضير له في منطقة جنوبي الليطاني.
-بدأت سوبر ماركات كبيرة إعداد العدَّة لأزمات اقتصادية وغذائية، مرجحة خلال شهر رمضان المبارك.
-يسعى تيار سياسي الى تبديل تحالفاته، في اطار البحث عن تقاطع رئاسي جديد أو تحريك ساحته بتوحيد الرؤية مع احزاب وشخصيات منافسة!
-يقال إنّ مرجعاً بارزاً أبلغ دول مجموعة الخمس أنّ المطلوب رئيس مقبول أولاً على المستوى اللبناني، ومن ثم على المستوى المسيحي، وثالثاً على المستوى العربي لجذب الاستثمارات وعلى المستوى الدولي لفك العزلة.
-تعرّض وزير في وزارة سيادية للوم شديد من مرجعيته السياسية على خلفية قرارات اتخذها تتعلق بحوافز للقطاع العام.
-تحاول جهات في وزارة التربية لملمة فضيحة تتعلق بدفع بدلات بالدولار من جانب منظمة دولية، لأسماء وهمية أو لا يتقاضاها أصحابها الحقيقيون
-قالت مصادر فلسطينية إنه إذا لم تقم مصر بتأمين طريق وصول المساعدات عن طريق معبر رفح بصورة تؤمن وقف عمليّات الموت من الجوع والبرد والمرض، فإن تدفق النازحين عبر الحدود سوف يبدأ نحو مصر رغم كل الضغوط لمنع التهجير. وقالت إن على مصر في هذه اللحظة الاختيار بين مواجهة احتمال انهيار الجدران بين غزة والأراضي المصرية أو إغضاب «إسرائيل» بفتح طريق المساعدات دون التنسيق مع الاحتلال.
-قال مصدر أمني إن ضربات مؤلمة ونوعية وجّهها حزب الله وتلقتها قوات الاحتلال ومنشآتها العسكرية الحيوية في الجليل والجولان بما فيها معسكرات تدريب وتأهيل ألوية النخبة التي تمّ سحبها من غزة استخدمت خلالها أسلحة صاروخيّة جديدة عالية الدقة وذات رؤوس متفجّرة كبيرة وأدّت الى سقوط أعداد من القتلى والجرحى بما يؤشر إلى نوعيّة جولة التصعيد المقبلة، خصوصاً أن مستوطنات ومنشآت اقتصادية قد استهدفتها صواريخ شديدة الدقة والتفجير
■ نقل مسؤول دولي غير مدني الى أحد كبار المسؤولين ما وصفها مخاطر مؤكدة على لبنان يتوجب تداركها سريعاً.
■وصف مرجع مسؤول ما يقدّم من طروحات للحل جنوباً بأنها لا تتسِم بالموضوعية، ولا تراعي مصلحة لبنان.
■أكدت تقديرات إحصائية أنّ حجم الأضرار التي سبّبتها الاعتداءات الإسرائيلية على بلدات الجنوب فاقت كلفتها المليار دولار
